أثارت تصريحات وتحركات بوهلر الأخيرة غضب إسرائيل، في ظل جمود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، المكون من ثلاث مراحل، والذي انتهت مرحلته الأولى مع تنصل حكومة بنيامين نتنياهو من استكماله.

أثناء التوقيع على اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل، جلس أحد الأشخاص واضعا ساقا فوق أخرى، مخالفا بذلك البروتوكول الملكي، ما دفع الكثيرين للتساؤل عن هوية هذا الرجل، الذي لم يكن سوى آدم بوهلر، المدير التنفيذي لمؤسسة تمويل التنمية الدولية الأميركية (DFC).